عندما يمتلك الحزن وتشعر بأن لا معنى للحياة و السعادة ليس من هناك أن يعرفها لك في ذلك الوقت لديك عده أبواب تلجأ إليها قد تلجأ إلى أعز أصدقائك فتراه في الخارج فهذا باب قد أنصد في وجهك وبعد ذلك قد تلجأ إلى والديك فتراهما مشغولان أو تتردد أن تقول لهما فهذا باب آخر قد أنصد في وجهك ثن بعد ذلك إذا انصد في وجهك باب آخر في وجهك قد تفكر بلإنتحار أو تيأس من الحياة ولكن هذا ليس بآخر حل بقيه باب لم تلجأ إليه وهو الله الذي لاينصد أبدا عن عبيده مهما كانت أفعاله ومهما كان الوقت وفي أي مكان
وبعد أن لجأت لهذا الباب وشعرت بالارتياح فسوف تلجأ لهذا الباب في كل الأيام